هل تسير حسناء السينما الصاعدة سكارلت يوهانسون على خطى مارلين مونرو يوم سافرت الأخيرة الى كوريا، عام 1954، لكي تغني للقوات الأميركية التي كانت موجودة هناك؟ وهل تطير يوهانسون الى العراق للترفيه عن جنود بلادها الذين يلاقون الويلات في بلاد الرافدين؟
فحسب تصريحات أدلت بها يوهانسون، الموجودة هذه الأيام في